The Greatest Guide To الابتزاز العاطفي
The Greatest Guide To الابتزاز العاطفي
Blog Article
بدأ محمد يرى بوضوح أن أمه تستخدم مشاعره، دون وعي منها، لكي تقود حياته، حينما وجدها ترفض اختياره لشريكة حياته، هنا بدأ محمد يُحادث نفسه: "لقد تنازلت عن حقي في اختيار دراستي أو مهنتي، والآن أصبح من الطبيعي جدا ألا أختار شريكة حياتي"، حاول محمد أن يبدأ في رفض رغبات أمه، لكنه كان يشعر بألم عميق وتأنيب ضمير، أصبح فقط لا يريد إلا الامتثال لما تريده أمه لكي يجد الراحة.
وكل تلك الألاعيب تعكر صفو حياة الضحية، وتقلل من ثقتها بنفسها، إضافة إلى شعورها بعدم الاستحقاق وانخفاض تقديرها لذاتها.
قد يكون هذا الشخص غير قادر على التعامل مع فكرة الفقدان أو الانفصال، فيحاول استخدام التهديد أو الشعور بالذنب لجعل الشخص الآخر يبقى الخوف من الرفض أو التخلي قد يدفع الشخص إلى ممارسة الابتزاز
يمكنك أن تقرأ أيضًا: الشخصية الضعيفة، كيفية علاج ضعف الشخصية
موقع القانون > قضايا الاحوال الشخصية > الابتزاز العاطفي أسبابه وأنواعه وكيفية التعامل معه
التقلب العاطفي: الشخص قد يظهر الحب والحنان في لحظة إذا لم تتصرف كما يريد يتصرف ببرود أو غضب في اللحظة التالية
التكرار: يعتمد المبتز على نفس الحيل لقيام الشخص الأخر بتنفيذ الأمور التي يطلبها، ويعتمد على الحيل الأخرى، ويتم التنازل من قبل الشخص الأخر.
يُجمِع كل من أفراد أسرتي وأصدقائي على أنَّك مضطرب عقلياً!
تصف إريكا مايرز، وهي معالجة في مدينة بيند بولاية أوريغون، الابتزاز العاطفي بأنه خفي وماكر. تشرح قائلة: "قد يبدو الأمر وكأنه حجب للعاطفة، أو تخييب للآمال".
لعل أفضل ما يجيده المتلاعب هو العيش في دور الضحية التي انقلب عليها الجميع، وتقف وحيدة أمام عواصف الكون.
لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً الابتزاز العاطفي وتكراراً؟
طور حياتك نحو الافضل، دروس ومهارات تطوير الذات وأساليب تنمية الشخصية و القدرات الفكرية وتحقيق النجاح والسعادة في الحياة
والسبب الأكبر للابتزاز الاسري يتمثل في تحكم أحد الأشخاص في باقي أفراد الأسرة عن طريق التأثير الذي يمتلكه، أو خلافه من طرق التأثير.
لو كنت تحبني لما سألتني لماذا أقضي بعض الوقت ليلا خارج البيت.